ضغوط الحياة اليومية No Further a Mystery
ضغوط الحياة اليومية No Further a Mystery
Blog Article
في العمل، قد تتضمّن الضغوطات مواعيد تسليم مشاريع، ضغوطات مالية، تنافس مهني، وصعوبات في التواصل مع الزملاء أو الرؤساء.
لذلك اذهب للتجول، أو الجري، أو العمل في الحديقة، أو تنظيف المنزل، أو ركوب الدراجة، أو السباحة، أو ممارسة تدريبات الأثقال، أو كنس الأرضيات، أو أي شيء آخر يجعلك نشيطًا.
يختلف مستوى التأثر بالضغط النفسي من شخص لآخر للأسباب الآتية:
الاسترخاء ليس ترفاً، بل هو ضرورة للحفاظ على الصحة النفسية والجسدية.
حيث يعزز النشاط البدني الذي تبذله من إنتاج الإندورفين الذي يجعلك تشعر بالسعادة، ويلهيك عن دواعي القلق اليومية.
يواجه الكثير منا ضغوطاً يومية في الحياة تتنوع بين ضغوط العمل، المسؤوليات الأسرية، الالتزامات الاجتماعية، وضغوط الحياة الشخصية. تختلف الضغوط من شخص لآخر، ولكن القاسم المشترك هو التأثير السلبي الذي قد تتركه هذه الضغوط على صحتنا النفسية والجسدية إذا لم نتعلم كيفية التعامل معها بفعالية.
تحدث التغيرات في السلوك نتيجة حدوث التأثيرات السابقة المتمثّلة في النفسيّة والجسديّة ، ويصبح الفرد نون أقلّ دافعيّة ، وتنخفض قدرته على إنجاز أعماله ، وتنقص رغبته في تناول الطعام ، تختلّ ساعات نومه .
تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.
أمراض القلب.. هكذا تقللين من خطر الإصابة إذا كنت تعانين من القلق وفق دراسة
فيما يلي، نستعرض بعض النصائح الفعّالة لمساعدتك على الاستيقاظ مبكرا بسهولة وتحسين جودة حياتك.
وقد يؤثر ذلك أيضًا إيجابيًا على أجهزة الجسم مثل الجهاز القلبي الوعائي والجهاز الهضمي والجهاز المناعي عن طريق المساعدة في وقاية الجسم من آثار التوتر الضارة.
غيّر نمطك المعتاد. إذا كنت من محبي التنافُس في الركض، فيمكنك إلقاء نظرة على الخيارات الأخرى الأقل إثارة للمنافسة والتي يمكنها أن تساعد في تقليل شعورك بالتوتر، مثل تمارين البيلاتيز أو دروس اليوغا.
الأنشطة الإبداعية تساعدكِ في إخراج التوتر بطريقة إيجابية وتشجع على التفكير الإيجابي.
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية